زامل الشاعر / مقبل الجشوش





يا المصنعه واشعاب حوره
قبل مقتله

.................

يا المصنعه واشعاب حوره
عّلي على عيب الغليلي

طرحت راسي عند بلي
ياعيس حني واشهدي لي

.....................

إرسال تعليق

3 تعليقات

  1. هناك أخطاء في القصة ولعل تصويبها أن الإبل لشخص من بني ظبيان خولان فخشي الخولاني إن مر بإبله من قرب قرية غليل أن يقتلوه ويأخذوا الإبل فوضعها أمانة ووديعة عند مقبل محمد الجشوش وكان رجلاً شهماً شجاعاً وليس بينه وبين أهل قرية غليل أي ثأر أو مشكلة فلما مر الجشوش من عند قرية غليل بإبل الظبياني الخولاني تقطعوا له أهل غليل وطلبوا منه ترك الإبل فقال لهم إنها عندي وديعة ولا يمكن تركها وتسليمكم إياها فرموه وهربوا واختفوا فسمع أهل قرية هروب صوت البنادق فهرعوا فوجدوا مقبل الجشوش طريحاً يتضرج في دمه فحملوه منعوشاً فقال : ياهروبيات ...الزامل
    ثم مات ودفن ولم ينصب قبره وكانت عادة عندهم فلا ينصب قبره إلا بعد أخذ الثأر من قتلته
    ثم لما وصل الخبر إلى الدولة بدأت المفاوضات بين القتلة قطاع الطريق من أهل قرية غليل وبين الدولة وأقارب القتيل وكأنهم أجبروا أقارب الجشوش بقبول الدية وحضر مندوب الدولة( القباض ) لقبض الدية وتسليمها لأولياء الدم قال (أبو مقبل) لأخيه علي : كيف تأخذ مقبل في المسب !!؟؟فماكان من علي (أخو مقبل ) إلا أن سرى ليلاً إلى شيخ قرية غليل ( صالح )فقتله ثم عاد ليلاً ونصب قبر أخيه ورمى عدة طلقات في الهواء إعلاماً بأخذ الثأر ثم رجع علي ومن معه إلى عند والده وهم يزملون بهذا الزامل :
    يا شعاب أشيب قلي للغليلي
    لا يهمه في رجالي القطيعة
    قد وقع صالح بمقبل محمد
    برد الاكباد العطوش الوجيعة

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا على تصويبك القصة وسنعمل على نشرها كما وردت من قبلك مع الزامل المذكور آخر القصة ، ولا يسعنا الى التنويه لجمال الطرح من قبلكم مما ينم عن معرفة واطلاع ورغم اني ازعم انني اعرف اسلوب كاتب التعليق والتوضيح ولكني لا اجزم بذلك شكرا لك مرة اخرى ....

      حذف
  2. شكرآ لك أخي ماقلت الا الحقيقه

    ردحذف