قولوا لبو حاتم وفي نفس الحكاية بو إياد
............
قولوا لبو حاتم وفي نفس الحكاية بو إياد
سوء التفاهم قد حصل والحل ما هو بالعناد
ما بينكم يشفع وعندي ظن فيكم للسداد
هذا وانا من صدق ماسك في قضيتكم حياد
كان الوفاء والطيب يجمعنا وفدوه للبلاد
الغير ما يرحم وما قد قيل عاد أنتو وعاد
لا تتركوا لأبنائكم ذكرى وحرقة للفؤاد
أين الصداقة والإخاء لو يسألوا ماجد زياد
اللين طبع الناس والقسوة فقط حق الجماد
يكفي شريعة حبلها ممدود ما شي له حدود
الجيد يتراجع ويجبر صاحبه مثله يعود
قد سدوا أمريكا مع إيران وانتم في جمود
رغم إنني محسوب من ضمن الأدلة والشهود
لا قد نسيتوا راجعوا لا تتبعوا قول الحقود
قد بابهم مفتوح إلا لا وضعتوا له قيود
من كلما شافوه من سابق وجاء بعده جحود
ما شي لها معنى إذا لم تحترم مثل السجود
وبالنهاية والخلاصة تحكم الناس الجهود
............
.............
أهلا بقابيل الذي ما همِّه إلا في سعاد
يا ذي صحيته بعد نخاره خبيثة في الرقاد
من الغريم الأصل ذي دبدب لنا عبد الجواد
أو قد نسيت أبيات كالوها لنا يوم الحصاد
كيف عاد با تقبل وجاهة شخص قابض بالزناد
واليوم عاده ذي يروِّج للمهرِّب في السواد
أيضاً وقد حرَّض لجيرانه تردِّد ما يُراد
حيا لبٌوه أحمد وكيل الشيخ يحيى في العِناد
احلف لهم يا خي قد أنت أحمل بحكم الاعتياد
مسكين ذي ما له وصاية في حياته كيف يُقاد
أمسى علي شعلان وأصبح كذب من عولة رفاد
أما من الموضوع فالأمر الذي خضتوه جاد
بَالحق لحقي لو تلاحقنا في أنحاء البلاد
وله ثلاث أوجه مُزج بين التوافق والتضاد
النوع الأول نسخته في سد الأعمى والفراد
ويمكن إنقاذه من أفواه القنافذ والجراد
نصبح عويده نقلمه عواد يا جرابه عواد
ونوع ثاني قرش يتنقل معك في كل واد
ونوع ثالث جُهد فكري يحكمِه نوع المداد
لا توزنه قيمة ولا يُلمس ولا يمكن يعاد
إلا الشريعة ذي فرضها ربنا بين العباد
الشعب قوننها وفلسف نصها بالاجتهاد
لكنني مضطر ألاحق له واكافح للفساد
وإن شي شهادة ناقصة ما هو عليها الاعتماد
وهو بعلمك قد تجرأ شل زادي والزناد
ما زاد خلى لي من أبحاثي سوى شغثة رماد
واصبح يهددني بها وانته من أنذر بالمراد
لو شل حاتم واعدمه لا نحسبه كابنه جهاد
أما الحقوق المعنوية ما توازن بالعتاد
والقيل هو والقال ذي قالوه لا قد زاد زاد
والله يغفر للمسبب للقطيعة والبعاد
وفي الأخير اسمح لي أشغث لك من أوجاعي رشاد
**
ذي سن للجرم المسَيَّس قبلما تخلق ثمود
أزعجتنا فيها وطولته سهر سعد السعود
هو اللعين إبليس ذي غاوى المصلي في العدود
كيلة ورى كيلة ووفون القوافي بالوعود
والسيف شاهر له ومطلي للفتيلة بالوقود
وعاد فاسه ذي يوطل من محاريق الخدود
ذي نكثهم موروث من عهد الوكالة والركود
عد كان يتحاشى يمين الفجْر أخو مبخوت حمود
احلف لهم تفرج وحمِّل للبهيمة و القعود
تجرجره هفوة صغيرة تجعله وحده ينود
كيف عاد با توثق بذي زيَّف لخاله والجدود
الحق هو حقي وأنا درع الشريعة والعمود
ما حق حد قد ضاع حتى لو قد اقسم ما يعود
والمشكلة في النوع الآخر ذي يلاصي كل عود
لا حلقت طير السماء عاد الوظف له با تذود
لا اتلاطمت بَجْناحها حوله مع أصوات القرود
ونكهب الخضراء ونخزن حبها بين الكيود
يمكن تضحه به وتتناسى التعدي والصمود
ولا يعيده لك مسلح بالجرامل والفرود
ولا ترده لك برنزة من صواريخ الجنود
تلملم الجرح الذي قد غد صاحبكم غدود
ما نا الذي أسست قانون الترافع والحدود
بوب المحاكم خير من روس الفيافي والحيود
قد به دلايل غيرها تشهد لنا من غير شهود
مَزّْ الصداقة والأمانة في خلايا أيام سود
من بعدما حومَر بها بين الشوافع والزيود
هذه شهادة لك تؤكد صحوتك قبل الرقود
ولا نقول إلا (عسى) ذي قال يعقوب ابن هود
ولا بقوة كامنة وسط المدافن واللحود
ما نا المسبب له ولا عنيت نفسي بالردود
ذي ذوَّب أبواب الصداقة باللهابة والبرود
واهديك من حوض الطفولة حقنا حزمة ورود
...........
................
جاني من العزي محمد رد محشــي بانتـــــــقاد
،،،،
في عكس ما للبدع من معنى ويرعد به رعود
البدع في وادي وبن صالح دخــــل وادي نجاد ،،،،
كـــــانه جرعـــــــــون لا قد قال نودي با تنود
ما قد نسيت ابيــــــــات من سابق وعقبها جداد
،،،،
نفس اللغه والصفصفه والفشر ما يشتي سدود
بالقصد والعاني وتشــــــــويه المواقف واصطياد
،،،،
واصبحت في مرماه خوره والعدا ضاهر لدود
مسكين بعض الناس يفهــــم عكس ما غيره اراد
،،،،
يفرض على فهمه مواقف واعتبرها له زنود
يبني هرم من رمل في صحراء وجاهز للشداد ،،،،
يبحث عن الشهره ولوكان الثمن لعص الجلود
من عقدته والنقـــص والحقد المعتق والكساد ،،،،
ماقد نجح في امر طول العمر عايش في كدود
النا س تتغير وتــــتبدل وهـــــو يشتي سماد
،،،،
من داخله مغشوش فــــــطريات ممزوجه بدود
هذه نتيجه للحسد والبــعد عــــــن رب العباد
،،،،
خسران في الدنيا ويوم الحـــــشر للنار الوقود
العزي استنتج من اقـوالي رسالـــــــه من نهاد
،،،،
ان القضيه ناجزه والحكــــــم عنده في طرود
هذا الغـــــباء والجـــهل ذي خــــلاه يدينا
مياد ،،،،
واختــارني بالذات يتـــطاول ويجتاز الحدود
وانا مراعي للنــــــسب والخال لكنـــــه تماد
،،،،
ناسي وهـــو داري بان الذيب ماهو شي شرود
ماشي عليا لوم لا رديت واسمــــعت المناد ،،،،
بالقدر ذي ســـــواه مـن جرح المشاعر والكبود
لا هو قياسه مــتر مانا لي قـــــياسي بالمعاد
،،،،
عندي دواء للسخـــف عديته من المعمل عدود
قرايتـــــــه للجيب كلـمه قالها والد (رشاد)1
،،،،
رحم عظامه ذي وصف من قبل ما المعنى يسود
هذا هو الواقع ورده لي على الوصف استناد ،،،،
تفكيره الســـــابق على ما هو ولا يمكن يزود
نفس البضاعه باقيه تصـدير من دون استراد ،،،،
ما يعـــرف انترنت ولا مودم ولا شفره وكود
من كل هذا العلم والتنوير عقـــــــله ما
استفاد ،،،،
بعد الحزاوي والـــخرافه مثلما بعض الهنود
الهند فيها السيخ والتصـــــــنيع في حيدر اباد
،،،،
لو صدقوا تلــــــــك الخرافه ما عرفنا بوليود
الماضي استحكم على عقله وسيطر بانسداد ،،،،
عن حاضره واصبح من اصحاب المقابر واللحود
طريقة الترهيب والتـــــــرغيب زاده والزواد
،،،،
تنفع مع غيـــري وانا لي راس ما هزه سكود
ما همني عـــــفاش واجناده وتسليــــــح
السواد،،،،
ولا حراك البيض بالظــــالع وطاردته طرود
خلافنا زامل وموقف حـــــــق واعلنها جهاد ،،،،
رغــــم انني والغيـــــــر قد جيناه لا بيته وفود
لكن لقينا الرفض منـــــه واعتبرني له معاد
،،،،
في خــــرق واضح للصحب قد ربما قصده نقود
من يومها واحنا نحــــاول وافتتح فيني مزاد
،،،،
للكـذب والتشهير واطلاق التهم واقلـــب سهود
حتى المقالح ما سلم واولاد شعلان الـــــجياد
،،،،
قاصــــــــد بهذا الفعل يتحاشى الملامه والردود
هي عادته من قبل يطلق وصف للثاني جواد ،،،،
من يــــــــــوم نهبه للوزاره خذ من التاريخ يود
بيني وبينه فرق عنـــدي وجه واحــد وانفراد
،،،،
ماشي معي غيره ولا اخون الصداقه والعهود
ما اترك رفيقي يقتله خصمه على روس الشهاد ،،،،
وانا جــــواره مستلــــــــح ما مدها حتى مدود
هو طبع متأصل
وماسك به مع الجد امتداد ،،،،
العز ناموسي وقــــــول الصدق عندي ذي يقود
قد كان ما بيــــــنه وبن داعر زياده عن عباد
،،،،
والجعبي الشـــاهد من الضــامن وتمكينه يعود
هي هكذا الصحبه ولا يحتاج من يدفع سداد ،،،،
لكن على الـــــثاني يقــــدر بادل الــــــعنبر بعود
بعض الجلافه تحنبك وتلــــبسك ثوب الحداد ،،،،
والكبر مهلـــــك ما يفــــوز الا الذي قلبه ودود
اخترت شرع الله وانته خـــــبرتك فيه ارتياد
،،،،
لك فالمحاكم باع والحاضر من الماضي ولود
استكمل المشوار واذكـــــــر كلمتي هذه يكاد
،،،،
تكون ضـــربه قا ضيه للحلم في مسرح نجود
والحق والصحه على نفس الطريقه والمباد ،،،،
الكل تتجمع وتتــــلاحق مــــــــع الصـــيد الفهود
من يستهين الخصم يتفاجأ بحومه والبراد ،،،،
ما يدري الا والعـــــواقب تغـرقه حتـــى الجعود
.................
زودنا بالقصائد الشاعر عبد الله محمد زياد
1- والد رشاد: المرحوم الشيخ عبد العزيز سعد حسين البخيتي
في يوم السبت 21 يونيو 2014 أرسلت هذه المقطوعة
عبر الهاتف مكونة من تسعة أبيات مرسلة للأخ محمد صالح البخيتي وذلك لغرض الإصلاح بين
الصديقين عبد الرحمن محمد داعر ومحمد صالح ابن صالح على اثر الخلاف نتيجة اصدار
كتاب واحة الحدا، وقد أرسلت الابيات الى الطرفين عبد الرحمن لم يرد خاصة بعدما عرف
بجواب محمد صالح والذي سنترك ذلك لتعبر عنه الابيات المتبادلة بيني وبين محمد صالح
ابن صالح واليكم البدع.
سوء التفاهم قد حصل والحل ما هو بالعناد
هذا وانا من صدق ماسك في قضيتكم حياد
الغير ما يرحم وما قد قيل عاد أنتو وعاد
أين الصداقة والإخاء لو يسألوا ماجد زياد
يكفي شريعة حبلها ممدود ما شي له حدود
قد سدوا أمريكا مع إيران وانتم في جمود
لا قد نسيتوا راجعوا لا تتبعوا قول الحقود
من كلما شافوه من سابق وجاء بعده جحود
وبالنهاية والخلاصة تحكم الناس الجهود
قصيدة الشاعر/ محمد
صالح البخيتي
جوابي على قصيدة الشاعر عبد الله محمد زياد وقد نظمت في نفس اليوم هذا الجواب الجلف الذي لم أستطع أن أمنع نفسي
من قوله.
يا ذي صحيته بعد نخاره خبيثة في الرقاد
أو قد نسيت أبيات كالوها لنا يوم الحصاد
واليوم عاده ذي يروِّج للمهرِّب في السواد
حيا لبٌوه أحمد وكيل الشيخ يحيى في العِناد
مسكين ذي ما له وصاية في حياته كيف يُقاد
أما من الموضوع فالأمر الذي خضتوه جاد
وله ثلاث أوجه مُزج بين التوافق والتضاد
ويمكن إنقاذه من أفواه القنافذ والجراد
ونوع ثاني قرش يتنقل معك في كل واد
لا توزنه قيمة ولا يُلمس ولا يمكن يعاد
الشعب قوننها وفلسف نصها بالاجتهاد
وإن شي شهادة ناقصة ما هو عليها الاعتماد
ما زاد خلى لي من أبحاثي سوى شغثة رماد
لو شل حاتم واعدمه لا نحسبه كابنه جهاد
والقيل هو والقال ذي قالوه لا قد زاد زاد
وفي الأخير اسمح لي أشغث لك من أوجاعي رشاد
ذي سن للجرم المسَيَّس قبلما تخلق ثمود
أزعجتنا فيها وطولته سهر سعد السعود
كيلة ورى كيلة ووفون القوافي بالوعود
وعاد فاسه ذي يوطل من محاريق الخدود
عد كان يتحاشى يمين الفجْر أخو مبخوت حمود
تجرجره هفوة صغيرة تجعله وحده ينود
الحق هو حقي وأنا درع الشريعة والعمود
والمشكلة في النوع الآخر ذي يلاصي كل عود
لا اتلاطمت بَجْناحها حوله مع أصوات القرود
يمكن تضحه به وتتناسى التعدي والصمود
ولا ترده لك برنزة من صواريخ الجنود
ما نا الذي أسست قانون الترافع والحدود
قد به دلايل غيرها تشهد لنا من غير شهود
من بعدما حومَر بها بين الشوافع والزيود
ولا نقول إلا (عسى) ذي قال يعقوب ابن هود
ما نا المسبب له ولا عنيت نفسي بالردود
واهديك من حوض الطفولة حقنا حزمة ورود
قصيدة الشاعر/ عبد
الله محمد زياد
جوابي على جواب محمد صالح ابن صالح
....والذي ما كنت متوقع يقابل دعوتي له وللأخ عبد الرحمن داعر ، باصلاح ذات البين
بينهما بحكم الصداقة والصحب القديم ،بتلك اللغة،
لكن يبدو ان النيات السيئة تظهر المستور ، او ربما الغرور الزائد ، وهنا لابد من
التوضيح كما هي العادة للأخ محمد صالح القول /ان الجلافة في الرد لا تعني القصد
ولكن ( ما شاء الله كان ) ورمضان
والصيام له دور ، مع العلم يا عزي ان هذا الجواب كان موجود
بعد يومين من وصول الرد منكم ، ولكن
تأخر ارساله ، لسبب قولك انك قمت بتعديل الأبيات وسترسلها
معدله عند اعادة النت الى منزلك ، ولما لاحظت
وجودك في النت لعدة ايام دون اي ارسال للمعدل
ارسلت ردي ، اذا كان هناك تكرار او نقص
فعاد هو من سابق قبل تنسيقك للرد المرسل ،،،،،
3/7/2014م
في عكس ما للبدع من معنى ويرعد به رعود
كـــــانه جرعـــــــــون لا قد قال نودي با تنود
نفس اللغه والصفصفه والفشر ما يشتي سدود
واصبحت في مرماه خوره والعدا ضاهر لدود
يفرض على فهمه مواقف واعتبرها له زنود
يبحث عن الشهره ولوكان الثمن لعص الجلود
ماقد نجح في امر طول العمر عايش في كدود
من داخله مغشوش فــــــطريات ممزوجه بدود
خسران في الدنيا ويوم الحـــــشر للنار الوقود
ان القضيه ناجزه والحكــــــم عنده في طرود
واختــارني بالذات يتـــطاول ويجتاز الحدود
ناسي وهـــو داري بان الذيب ماهو شي شرود
بالقدر ذي ســـــواه مـن جرح المشاعر والكبود
عندي دواء للسخـــف عديته من المعمل عدود
رحم عظامه ذي وصف من قبل ما المعنى يسود
تفكيره الســـــابق على ما هو ولا يمكن يزود
ما يعـــرف انترنت ولا مودم ولا شفره وكود
بعد الحزاوي والـــخرافه مثلما بعض الهنود
لو صدقوا تلــــــــك الخرافه ما عرفنا بوليود
عن حاضره واصبح من اصحاب المقابر واللحود
تنفع مع غيـــري وانا لي راس ما هزه سكود
ولا حراك البيض بالظــــالع وطاردته طرود
رغــــم انني والغيـــــــر قد جيناه لا بيته وفود
في خــــرق واضح للصحب قد ربما قصده نقود
للكـذب والتشهير واطلاق التهم واقلـــب سهود
قاصــــــــد بهذا الفعل يتحاشى الملامه والردود
من يــــــــــوم نهبه للوزاره خذ من التاريخ يود
ماشي معي غيره ولا اخون الصداقه والعهود
وانا جــــواره مستلــــــــح ما مدها حتى مدود
العز ناموسي وقــــــول الصدق عندي ذي يقود
والجعبي الشـــاهد من الضــامن وتمكينه يعود
لكن على الـــــثاني يقــــدر بادل الــــــعنبر بعود
والكبر مهلـــــك ما يفــــوز الا الذي قلبه ودود
لك فالمحاكم باع والحاضر من الماضي ولود
تكون ضـــربه قا ضيه للحلم في مسرح نجود
الكل تتجمع وتتــــلاحق مــــــــع الصـــيد الفهود
ما يدري الا والعـــــواقب تغـرقه حتـــى الجعود
زودنا بالقصائد الشاعر عبد الله محمد زياد
1- والد رشاد: المرحوم الشيخ عبد العزيز سعد حسين البخيتي
0 تعليقات