من بعد ما وجه القائد رسالته
عن الفساد في
وزارة التربية والتعليم في عهد الوزير ابو بكر القربي في منتصف التسعينات ..
...........
من بعد ما وجه القائد رسالته
الى الحكومه واستوفت معانيها
كل الوزرات باسم الله قد بدأت
تحدد اليوم مرساها ومجراها
تحسن الوضع الا في وزارتنا
هي التي لم تزل في عهد ماضيها
في ظل حزبية التعيين قد صدرت
بعض القرارات من ذا سوف يلغيها
جاء الوزير فلم يقبل مراجعة
الله يعلم ما النيات ينويها
و( مافيا ) العزل والتعيين نافذة
لدى الوزير وما زكت يزكيها
هي التي تتحكم كيفما شأت
في كل ما ليس يعنيها ويعنيها
فمن نراجع اذا كانت وزارتنا
حكراً لبعض الكوادر لا اسميها
ان كنت يا مجلس الوزراء مسئولا
فالنار ما تحرق الا رجل واطيها
التربويون مقصيون اغلبهم
عن الوظائف تزويراً وتشويها
وجّه بحسم القضايا في وزارتنا
بعض الادارات حاميها حراميها
.........................
0 تعليقات