سندنا للسوادي في صخور الشامخات الــــســـــــــــود،،
................
سندنا للسوادي في صخور الشامخات
الــــســـــــــــود،،
ونـوره في البــــــــوادي نجــم مجــــد وعـز وســـيـاده،،
نـــثّــبـت طـــــاري اخــــباره ونـنــشـد
علمه المنشـــود،،
ببــرنامج صحـب والكود ذي متسلسـل أعـــــــداااااااده،،
نعم مقـبل ولد صالح باابوه وأعمــــامه
المسنــــــــــــود،،
إســـود إســـــــود والله ماعلــــيهـــــم زووود أو إزيـاده،،
إمـــام إبن الســـــوادي من إمام اهــــل
الكرم والجـــــود،،
ومخــزان ألوفــاء ألمعهـــود ذي كنزت بــــه أجــــــداده،،
على صــــرح الأدب نمــشـــي ونـــورد حوضـه ألمورود،،
ونشـــرب من بحــور ألشعر ذي فاضت بــــه أعـــمــــاده،،
ونشعــــلها قـــــوافي مـثل ما أشعــــل
نـــاره النمــــرود،،
تنـشـف لا الـبحــور وأيـــش حــــيلـــها القـــربــه وزواده،،
منـــيــفي لاســــرى يســـــري وله كــل
النجـوم إشهـــود،،
تــجــاوزنا الفـــــيــــافـي والنــجـــــود إبخـــيل شـــدّاده،،
بروقـــه في ألقـــوافي لالـــمت تسبــق رعــــود إرعـــــود،،
حـــــروفـــه سيــفــــــه المــــجـــــرود هـدّافـه وســدّاده،،
تــهــــز إشـــــبــاك حِــسّـاده تــفــــوت
الحارس المنهـود،،
وجــمهـوره حشــود إحشـــــــود مــــن ألأعراب والساده،،
كـــم
اعـطـــاء آآلـة القانـون واعــطاء
للــوتر والعـــــود،،
واخــذ مــن ذوقــه الفـــنان مايــــروي ضمـــا أكـــبــاده،،
سمــعها مــن أثـير صنــعاء متابع بثها
المــــــــوجـــود،،
ثـــلاث أعـقــود والمـــعقـــود قلـبـــه زااااد لاعــــــاده،،
--------------------------------
سرينا الليل ياساري شوامخ راســــيـه
وحــــيــــــــود،،
وسجـلنا على مـفــرق جبين الصــــخر غـــــــــــراااده،،،
رســولي فـزّ وإعــبر من قـدانا وصّـــل
المقـــصـــــــود،،
وملفـاك الوطـــــن حــيث المنـــيـــفـي سـاكــن إبــلاده،،
توصّـــــل له جـــــوابـــي والتحـــيــــه
منّـنـا وتعـــــــود،،
مثيـــل الـبرق ذي مايخـــتلف وعـــده ومــيــــعـــــاده،،
تراحيـب القبـايـل والـعرب ترحـــيـــب
لامــــحــــــدود،،
بشـاعـــر ذاع صيـــــته بالوفـــاء مـــن فجر ميــــــلاده،،
مثيـل الفهـد ذي يصحـب مـن امثـــاله فهـود
إفــهـــود،،
على درب المبـــادئ والقيــم مغــروسه أوتـــــــــااااااده،،
انا اشهـــــد له وغــيـــري كم شهـــد له
باالوفاء والجـود،،
وفي بحـــر الحميـــــني من ميـاميـنـه ورواااااااااااااده،،
سليل المجــــد مــتربع بذاك الشامـــخ
الجـلـــــمـــــود،،
لظيـــفـه حــــاتــمــي ماتــنـــطـفـي له نــــار وقــــــاده،،
بميـــدان الشجاعه ماخشي من طخــة
الـــبـــــــــــارود،،
وميـــدان القــــــــوافي مـــن محبيــنه ونُـــــقّــــــــــاده،،
صــديق الــوالد الغـالي وذات الصاحب
المــعــــهـــــــود،،
فانا معـــذور وإن بالغــــت في وصفــه ومــــــــجّـــــاده،،
له اسلوبه يذيق الخصم كاس الحامضه
والـــيـــــــــــــود،،
متى قد سل سيف الحـريه من داخــل اغـــــمـــــــــاده،،
منيـــفي ماخشـــــي موســـاد نيكـــولا
ولااللـــيكــــــود،،
محـــــال ان ينحني راســه لنيــكــــولا ومـوســـــــــاده،،
يقايـــس قبلـما يقطـع ويوضع خيطــه المـــــــشــــدود،،
ولا بايشــبــــهه عمـــــلاق في نقــضـه وعـــــقـّـــــــاده،،
................
زودنا بالزوامل الشاعر مقبل صالح مقبل السوادي
موجه للشاعر المهاجر مقبل السوادي هذا البدع ويليه الجــــــــــواب 11--5—2023م
ونـوره في البــــــــوادي نجــم مجــــد وعـز وســـيـاده،،
ببــرنامج صحـب والكود ذي متسلسـل أعـــــــداااااااده،،
إســـود إســـــــود والله ماعلــــيهـــــم زووود أو إزيـاده،،
ومخــزان ألوفــاء ألمعهـــود ذي كنزت بــــه أجــــــداده،،
ونشـــرب من بحــور ألشعر ذي فاضت بــــه أعـــمــــاده،،
تنـشـف لا الـبحــور وأيـــش حــــيلـــها القـــربــه وزواده،،
تــجــاوزنا الفـــــيــــافـي والنــجـــــود إبخـــيل شـــدّاده،،
حـــــروفـــه سيــفــــــه المــــجـــــرود هـدّافـه وســدّاده،،
وجــمهـوره حشــود إحشـــــــود مــــن ألأعراب والساده،،
واخــذ مــن ذوقــه الفـــنان مايــــروي ضمـــا أكـــبــاده،،
ثـــلاث أعـقــود والمـــعقـــود قلـبـــه زااااد لاعــــــاده،،
زامل الشاعر/ مقبل صالح مقبل السوادي
جواب على قصيدة الشاعر /أبو اسد
المنيفي.11—5—2023
.................
وسجـلنا على مـفــرق جبين الصــــخر غـــــــــــراااده،،،
وملفـاك الوطـــــن حــيث المنـــيـــفـي سـاكــن إبــلاده،،
مثيـــل الـبرق ذي مايخـــتلف وعـــده ومــيــــعـــــاده،،
بشـاعـــر ذاع صيـــــته بالوفـــاء مـــن فجر ميــــــلاده،،
على درب المبـــادئ والقيــم مغــروسه أوتـــــــــااااااده،،
وفي بحـــر الحميـــــني من ميـاميـنـه ورواااااااااااااده،،
لظيـــفـه حــــاتــمــي ماتــنـــطـفـي له نــــار وقــــــاده،،
وميـــدان القــــــــوافي مـــن محبيــنه ونُـــــقّــــــــــاده،،
فانا معـــذور وإن بالغــــت في وصفــه ومــــــــجّـــــاده،،
متى قد سل سيف الحـريه من داخــل اغـــــمـــــــــاده،،
محـــــال ان ينحني راســه لنيــكــــولا ومـوســـــــــاده،،
ولا بايشــبــــهه عمـــــلاق في نقــضـه وعـــــقـّـــــــاده،،
زودنا بالزوامل الشاعر مقبل صالح مقبل السوادي
0 تعليقات