قصيدة الشاعر/ أبو ذيب الرقيمي مزروع

كيفت فى المدكى  على  قات  الحدا
 
6 يونيو 2023م
 
.................
 
كيفت فى المدكى  على  قات  الحدا
بالببس   و الشارك   و صحه  بارده
 
واللمس  في  يدي  من  اول   مبتدأ
و النت   لا  اتوفر   هو  اكبر   فايده
 
و الراحه  القصوى  لها  عندي  صدا
بفضل      ربي     كلها     متواجده
 
جلسه مع اصحابي مخابيط  العدا
ونعم   بهامات   الرجال   الصامده
 
ما   صاحب الا  لا  هتفته  به   بدا
يوقف معك  باخلاص وقفه جامده
 
ماالمصلحي هي تذهب ايامه سدا
ما يحتسب فى الناقصه و الزايده
 
و من خلال  الكيف و الشادي شدا
با  افكار  جدبا   للعقول   الشارده
 
لا ما الحواس  الخمس   لبت للندا
و القلب  زلزل   للحواس  الراقده
 
صنفت  تصنيفه طويله فى  المدا
من التصانيف اعصدي  يا عاصده
 
وقلت انا شاعر درس حرف ابجدا
لو  شي  معايا  شاعره   أو  ناقده
 
نصنع حروف الحب فى الخط القدا
مخاطبه   باشعار   حلوه  خالده
 
لا  شرقت  و اتأخرت  وقت  الغدا
بالشعر  تكتب عذر  وسط المايده
 
تقول   لي  لبيك   روحي لك   فدا
يا نبض  قلبي  والكبد   و  الزايده
 
وان شي خلاف استرسلت فيه الهدا
بحل   جذري   قمته   و   القاعده
 
واااانا  بهذا   الحال  مدموج   الأدا
رنت     بجوالي     رساله    وارده
 
من  عند  ذي   مفعولها  مثل الندا
الله   شاهد   و  المشاعر   شاهده
 
قد   حبها  طابع   و قلبي  له  ردا
بالطن  بالكيلو  و حجم   اليارده
 
طارت  تصانيفي  مع قات اجردا
واشبك  بناني واحده في واحده
 
تخسى قوى التصنيف ما منها ودا
الضوء  معنا  هو   دعاء   الوالده
 
لا  عاش واحد  ماللاحباب  اقتدا
اقل   حاجه  بالحروف   المارده
 
وازكى صلاتي  للنبي طه احمدا
صلواعلى احمد يالجباه الساجده
 
..............

إرسال تعليق

0 تعليقات