بـديـت بـسـم اللـه يـجـلـي هـمـي
................
بـديـت بـسـم اللـه يـجـلـي هـمـي
في كل شـي مـانـبـداء الا بـسـمـه
انــا احـمـده مــاكـل بــارق يـلمـي
وعـد مـا الـقـاري قـراء ف الختمه
يقول شاعر حين اصوب سـهـمـي
على الـهـدف يـلـقـيـه يصبح رمـه
وفي سماء الابداع سـاطع نـجمي
والـمـعـنـويـه عــالـيـه بــ الـقــمــه
يــاقــو بــاسـي يـاصـلابـة عـزمي
من يعـتـرض دربي اكسر عـظـمـه
الحـرف حـرفي والـقـوافـي نظمي
والهاجـس اتفنن معي فـي نظـمـه
لا شـاف وان بـرق الحليله يـلـمـي
يقول انـا جـاهـز وتحت الـخـدمـه
سـلام يــاشـاعـر مـثـقـف نـشـمـي
مـتـفـوق الابـــداع راقـي فـهـمــه
بـالــورد والـريـحـان لك من يـمـي
وعـطـر غـالـي يـعجـبك في شـمـه
يـاحـرمـل اظـهـر لاتـضـلـه مـرمـي
في بـحـر مابـيـن الدجئ والظلمه
ون كلت لـقـمـه يـامـحـمـد سـمـي
ونـفـسـك اقـنـعـهـا بـمـا اللـه تـمـه
كـم قـد نصحتك
جـويـه لا تـرمي
قـم نـشط الهاجـس وقـوه عـزمـه
لا تـنـكـر ابـدعــي وتـنـكــر دعـمـي
ولا تـشـكـل يــابـن حـرمـل زحـمـه
بـفـضلي اتـعـملقـت وانـتـه قـزمـي
والـيـوم ابـو خـالـد تـعـدا حـجـمـه
هـا لا تـفـكـر كل قـاسـي عـضـمي
ولا تـضـن ان كل بـيـضاء شـحـمـه
لـغـزك اشــاره بـالـشـوارع تـحـمـي
من الحـوادث بـالسكك والـصـدمـه
وافـتـيـك من بـازل مبـيـن مـهـمـي
لارافـقـك تسـبـح مـعـه فـي وهـمـه
حـاظـر مـعـك لـكـن وجـوده وهمي
لا قـلـت كلـمـه واحــده بـــا تـعـمـه
وبــــاز
لا يــذكـر ولاهـــو مـسـمـي
مـن افـضـل الاشـيا يـغـذي جسمـه
في ظـهـر بــازل عـاش مـا يهـتمـي
لا يــشـرب الــمـاء او يـهـم الـقـمـه
وبــاز لا قـد جـاء وصـولـه حـتـمـي
مــا عـنـده اي اشـفـاق والا رحـمــه
وبــاز فـي شـوفـه مـعـمـم سـلـمـي
تفـنـى حـيـاتـه لا دخـل بـطـن امـه
وبـــاز ازيـلـه ثــم يــرجــع يـنـمـي
مـا نــفــرز اعـداده ونحصي رقـمـه
خـلـصـت هـذا يـاجـمـاعـه عـلـمـي
ومـنـتـظـر حـرمـل يـجـيـني علـمـه
صـــلاة ربـي بــدعـهـا والـخــتـمـي
عـلـى رســول اللـه شـفــيـع الامــه
................
...............
ابــــدع بــربـي خــالـقـي و اســمـي
رب الـخـلايـق جــــل والــي عـلـمـه
رازق ومـن فـضـله مـسـهـل قـسمـي
رؤؤف في خـلـقه وواســــع حـلـمـه
مـن نـطـفـه انشـأني وسلسل عظمي
بـقــدرتـه واكـسـا عـظـامـي لـحـمـه
حتى اكتمل خلقي وعـافـا جـسـمـي
خـــرجــت للـدنــيـا بــــري الــذمــه
في كنف ابي عايش وفي عطف امي
تـقـديـرهـم مني وجـب والـحـشـمـه
حتى استويـت انـسـان بـالـغ حـلمـي
يـــاربـي اوزعـنـي عـلـى ذا الـنـعـمـه
والحـمـد واجب
يـا معافـي سـقـمـي
يـا مـشـفـي ايـوب الـنـبـي من سقمه
وبــعــد قـال الــشــاعــر الـمـتـسمـي
حرمل بليغ الحرف مـا اقـوي عـزمـه
من عـانـد الهاجس تـصـوب حـتـمـي
بـول رصـاصـه خـارقـه في خـصـمـه
امـــا عـلـي بـيـحـانـي اغـلـب ومــي
والـضـن شـاعــر جــاز مـنـي نـشـمـه
ارفـع مـقـام
الكفو لـو هـو خـصـمـي
صريح واعـطي للـمـنـافـس حـجـمـه
يابوشـهـاب ارحـبـت مـرحـب رسمي
يـعـلا الـجـبـال الـشـاهـقـه لا الـقـمـه
تـرحـيـب من قـلبـي ويـنـطـق فـمـي
بـضـيـف وافـي عـلـم مـطـول تـلـمـه
حـتـى ولـو جـانـي مسخـن مـحـمـي
الــبـرد مــفــتــاح الــعــلـل والـزكـمـه
يــا مـنــتــقـد بـشـعــارنــا مـهـتـمـي
الــنــقــد ســنــه وانــتــقــادك تــمــه
لاتـــرجــم الـتـهـمـه عـلـيـا رجــمــي
انـا بــري من مــقــصــدك والـتـهـمـه
حــيــا دنـيـنـك يــاعـلـي والـدعـمـي
حــتــى و لـــو فــيــهـا عـلـيـا رزمـه
والــغــازك الــمــتــوافــده يـاعــمــي
الــحــل مــتــوفــر ولا بـــه زحــمــه
الاول الـشــيــطــان عـنـي مــهـمــي
وجــاز مـن رب الـخــلايــق رجــمــه
والـثـانـي الــي قـلـت مـاهـو مسمـي
قــراد فـي ثــرب الـغـنـم والـشحـمـه
والثالث الموت ان حـضـر مـايـومـي
يـجـي بــدون انـــذار مـافـي رحـمـه
والـرابـع الـمـعـبـر و شـوفـه سـلـمـي
لا قــد تـفـجـر مــا سـلـمـنـا جــرمــه
والـخـامـس الـبـاز الـشـعـر ذي ينمي
بـالـمـوس ازيـله بـس يصعب حسمه
وافتيك من بكره لجسـمـك تـحـمـي
غـيـر الـحـمـايـه مــا تـقـرب خـدمـه
ماتـمنـع الـمـاء والـهـواء في عـلـمـي
عـجـمـا خـفـيـفـة وزن مـثـل النسمه
وبـكـره الـمـشـيـه عـمـلـهـا الـرسمـي
في شـغلـهـا بـعض الـعـرب مـهـتـمـه
من شـغلها تـعـطيك حسب الرقـمـي
واقـف وهـي تـمـشـي بـعـزم وهـمـه
وبـكـره اتـنـظــم عـمـلـهـا حـسـمــي
تـمــشـي بــلا تــأخـيـر والا قــدمــه
نـعـقـد عـمـلـنـا والـنـظـام الـرسـمـي
في وضعها المـحـدود واضـح نـظمه
هذا جـوابـي بـعـد مـا اطـرح ختمي
ايضـاً وتـوقـيـع الـقـلـم والـبـصـمـه
واخـتـم جـوابـي بـالـرسـول الآمـي
صـلـوا عـلـى ابــو فـاطـمـه يــا آمـه
............
زودنا بالقصيدتين الشاعر أبو شهاب البيحاني
بدع موجه للشاعر محمد حرمل أبو خالد 17 فبراير 2024م
في كل شـي مـانـبـداء الا بـسـمـه
وعـد مـا الـقـاري قـراء ف الختمه
على الـهـدف يـلـقـيـه يصبح رمـه
والـمـعـنـويـه عــالـيـه بــ الـقــمــه
من يعـتـرض دربي اكسر عـظـمـه
والهاجـس اتفنن معي فـي نظـمـه
يقول انـا جـاهـز وتحت الـخـدمـه
مـتـفـوق الابـــداع راقـي فـهـمــه
وعـطـر غـالـي يـعجـبك في شـمـه
في بـحـر مابـيـن الدجئ والظلمه
ونـفـسـك اقـنـعـهـا بـمـا اللـه تـمـه
قـم نـشط الهاجـس وقـوه عـزمـه
ولا تـشـكـل يــابـن حـرمـل زحـمـه
والـيـوم ابـو خـالـد تـعـدا حـجـمـه
ولا تـضـن ان كل بـيـضاء شـحـمـه
من الحـوادث بـالسكك والـصـدمـه
لارافـقـك تسـبـح مـعـه فـي وهـمـه
لا قـلـت كلـمـه واحــده بـــا تـعـمـه
مـن افـضـل الاشـيا يـغـذي جسمـه
لا يــشـرب الــمـاء او يـهـم الـقـمـه
مــا عـنـده اي اشـفـاق والا رحـمــه
تفـنـى حـيـاتـه لا دخـل بـطـن امـه
مـا نــفــرز اعـداده ونحصي رقـمـه
ومـنـتـظـر حـرمـل يـجـيـني علـمـه
عـلـى رســول اللـه شـفــيـع الامــه
قصيدة
الشاعر / محمد حرمل (أبو خالد)
جواب على قصيدة الشاعر أبو شهاب البيحاني
رب الـخـلايـق جــــل والــي عـلـمـه
رؤؤف في خـلـقه وواســــع حـلـمـه
بـقــدرتـه واكـسـا عـظـامـي لـحـمـه
خـــرجــت للـدنــيـا بــــري الــذمــه
تـقـديـرهـم مني وجـب والـحـشـمـه
يـــاربـي اوزعـنـي عـلـى ذا الـنـعـمـه
يـا مـشـفـي ايـوب الـنـبـي من سقمه
حرمل بليغ الحرف مـا اقـوي عـزمـه
بـول رصـاصـه خـارقـه في خـصـمـه
والـضـن شـاعــر جــاز مـنـي نـشـمـه
صريح واعـطي للـمـنـافـس حـجـمـه
يـعـلا الـجـبـال الـشـاهـقـه لا الـقـمـه
بـضـيـف وافـي عـلـم مـطـول تـلـمـه
الــبـرد مــفــتــاح الــعــلـل والـزكـمـه
الــنــقــد ســنــه وانــتــقــادك تــمــه
انـا بــري من مــقــصــدك والـتـهـمـه
حــتــى و لـــو فــيــهـا عـلـيـا رزمـه
الــحــل مــتــوفــر ولا بـــه زحــمــه
وجــاز مـن رب الـخــلايــق رجــمــه
قــراد فـي ثــرب الـغـنـم والـشحـمـه
يـجـي بــدون انـــذار مـافـي رحـمـه
لا قــد تـفـجـر مــا سـلـمـنـا جــرمــه
بـالـمـوس ازيـله بـس يصعب حسمه
غـيـر الـحـمـايـه مــا تـقـرب خـدمـه
عـجـمـا خـفـيـفـة وزن مـثـل النسمه
في شـغلـهـا بـعض الـعـرب مـهـتـمـه
واقـف وهـي تـمـشـي بـعـزم وهـمـه
تـمــشـي بــلا تــأخـيـر والا قــدمــه
في وضعها المـحـدود واضـح نـظمه
ايضـاً وتـوقـيـع الـقـلـم والـبـصـمـه
صـلـوا عـلـى ابــو فـاطـمـه يــا آمـه
............
زودنا بالقصيدتين الشاعر أبو شهاب البيحاني
0 تعليقات