قصيدة الشاعر/ أبو ذيب الرقيمي مزروع

 
على خطوط النار والحرب الشديده والحصار
 
17 أكتوبر 2024م
 
..............
 
على خطوط النار والحرب الشديده والحصار
و عار و  استعمار   و امه  مستميته   خاسره
 
استشهد  السنوار  صناع  البطوله   والقرار
واستكمل  المشوار  ثم  اختار   دار   الآخره
 
عار  العروبه عار فيما  صار  في وضح النهار
يستهدف  المغوار  من  شله  خبيثه   ماكره
,
في ركب أبو عمار واسماعيل والناس الكبار
عاشوا رجال احرار كانواكالوحوش الكاسره
 
طوفان الاقصى ثار باستمرار مافيه انكسار
واعصار من سنوار دارات فوق الاعدا الدايره
 
ها يا أولي الالصار من يمسح عن الدنيا الغبار
بدون جلب  اعذار   بين  المسلمه  والكافره
 
نوحد   التيار  ما   بين    الغفر  و  المستشار
لا نصبغ استشوار في الأردن و ننسى القاهره
 
ما  ندري  الا  وان أبو  زنار  قد ساق  القطار
بدا  ب نصر   الله  والخوف  آخرتها  فاخره
 
لبنان فى  المنظار  والجولان  يا بشار  سار
و اهل الخليج انذار لا جات الجراد الناشره
 
واحنا  اليمانيون  معيار  العروبه  و الضمار
يمين  ما  ننهار  لو   با  نطّعن  ف الخاصره
 
............

إرسال تعليق

0 تعليقات