كلمات الحال الذي القيناه صباح اليوم
عند وصولنا ساحة قرية دار اسعد _ الكلبه _
الحدا بعد الحريوهفي عرس محمد عبدالقادر الكليبي بتاريخ ٢٢_٨_٢٠٢٤ م.
............. من طارفة عنس حيث القوم متربعه بصيتها فوق عرش العز صادع شعاعه من قبلة القبيلة والعرف والمنفعه والعلم والجود بالموجود في كل ساعه خطيت حرفي وحرفي بالسلام ابدعه بداية القول يملا الكون هذا وساعه سلام بإسمي وبإسم الحاضرين أرفعه وكل من حل بالحجناء وحصّن قلاعه نخص به صف واجه صفنا يسمعه له قدر عاليولا عالي يصل لإرتفاعه لأغمار آل الكليبيقوم متوزعه كالغيث لا حل يروي كل قمه وقاعه تاريخها أقدم من التدوين والمطبعه منحوت متنه ودار اسعد منارة شراعه في يوم مشهود ما أحلاه ما أروعه فيه التقينا رموز المرجله والشجاعه من ود صادق دفعنا بالخُطى نتبعه لقصد معروف حركنا جوار القناعه إن النسب كنز غالي دايما نوضعه كالتاج للراس وابن الناس نهوى اجتماعه جينا نشارك بهذا الحفل في موقعه وننشر أسمى التهاني عبر صوت الإذاعه حتى لو الوقت ماعاد للسلى فيه سعه ولاسلم حد من أوضاعه ولا من صراعه حبل الأمل بالكريم البر ما نقطعه والحال لا مال نرفع له كفوف الضراعه فالخير والعدل من رب السماء منبعه والشر والظلم بأيدينا صنعناه صناعه والختم صليت والهاجس ختم مقطعه بذكر طه حبيب الله مولى الشفاعه ................
){kind=link}
0 تعليقات