الحمد لله على سلامتك يا شيخنا وكبيرنا
وتاج رؤوسنا هو والشيخ صالح بن ناجي شديق
وبيض الله وجيهكم يا خولان كامل ووجيه كل من وقف بهذا الظلم الغاشم بيض وجيهكم كلن باسمه وصفته
وما رجال الا برجال
امثالكم بعد الاعتداء الغاشم والهجوم المباغت بعد صلاة الفجر على منزل احد مشايخ خولان الطيال الشيخ/ أحمد بن صالح شديق في العاصمة صنعاء شارع 24 والذي اقدمت عليه الجهات الأمنية بما يقارب خمسين طقم عسكري ومدرعات ومصفحات واستخدموا جميع الأسلحة والقنابل
وغازات المسيل دون سابق انذار أو إشعار لتسليم الجاني الذي استنجد به وهو لازال بقضيتهم لإصلاح الشأن
بينهم وبدون اشعاره او سابق انذار لتسليمه.
والزامل يعبر عن ما حصل: تاريخ الاعتداء 22 يوليو 2024م
واستخدم انواع الوسايل والسلاح
على كبير القوم اذي جاه اجتياح
حمله على بيته ولا معبر رفاح
من خمس بعد الفجر لاتسع الصباح
بالقوه العظمى في الوقت المتاح
ببو اربع مدرع قال من ما راح راح
قال المحافظ من بدى راسه مباح
اقضوا على راسه وفشلوا فالنجاح
من جانب التقييم يا كمن ذُباح
من قبل ما تشكوا من الضيق الفساح
ما تقبل استعباد والا الانبطاح
كلا ولا تعجب على كثر الصياح
من اجل تخفيف الوجايع والجراح
با تخرجه لوما بقي حامل سلاح
زامل
الشاعر/ ناصر الطالعي
وهذا جواب وتعقيب على زامل الشاعر عبد
الحافظ شديق
يا من لكم تاريخ عزة في رخاء وإلا كفاح
وفي الصحب لا حد دعاكم با تلبوا بالسلاح
كلا ولا للمصلحة يتبع ويتناسى الجراح
لكن مثل الطير عاجز لا كسر منه جناح
مسيلمه في غربها والشرق ذي تحكم سجاح
والشر في شعبي توحد وأين جو أهل الصلاح
كثير مثل الذر لكن جيش مكسور الرماح
ضد الذي بأسم الوطن والدين يفعل له وشاح
زودنا بالزاملين الشاعر ناصر الطالعي
0 تعليقات